في عالم النحل .. وفي إحدى خلاياه كان يعيش .. بطلنا "سوار العسل" حياة سعيدة مليئة بالمرح وفي إحدى الأيام يقوم سرب من الدبابير الأشرار بغزو الخلية التي يعيش بها بسوار العسل.. فينشرون الدمار والخراب في أرجاء الخلية مما جعل بطلنا "سوار العسل" دون مأوى وغير حياته بعد أن كانت مليئة بالسعادة.. أصبحت تعيسة يكسوها الحزن .. هذا الوضع جعل بطلنا يفكر بالمخاطرة والذهاب للبحث عن والدته.. فينطلق في مغامرات شيقة ومثيرة مغزاها البحث عن والدته فهل سيجدها.
يحكي سوار قصة بشار ولكن بإختلاف الدوبلاج.