مريانا.. فتاة من أعالي الريف شاءت ظروف أسرتها أن تنزل إلى العاصمة لتعمل خادمة في بيت بيروتي مرهف. و شاء حظها أن يكون أصحاب هذا البيت في أسوأ حال و أسوأ الظروف، فإذا بمتاعب البيت تنسكب على رأس الفتاة الغريبة بتورطها في أمور لا شأن لها بها، تتعقد حتى تبلغ مستوى الجريمة التي تكاد مسؤوليتها تقع على رأس "مريانا". و في اللحظة قبل الأخيرة تنتهي مأساة "مريانا" و مآسي الآخرين بعد سلسلة من المفارقات و التطورات المشوقة دائما و المرحة أحيانا.